لماذا تقبل المرآة آن تكون الرقم التاني وليس الاول في حياة لرجل :بقلمي المتواضع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هنا اكتب لكم اول موضوع لي في هذا المتدى الطيب وارجو ان ينال اعجابكم

لماذا تقبل المرآة آن تكون الرقم التاني وليس الاول في حياة لرجل

سؤال يطرح نفسه

نحن حين نفتح ملف الزوجة الثاية نحاول آن نفتح الابواب المغلقة والتي يئن خلفها

اطفالا ابرياء آو نساء مظلومات والرجل ليس هو المتهم الاول قد تكون

المرآة التي لم تحسن الاختيار آو المجتمع الذي يقولب المرآة في قالب تقليدي

تابع للرجل آو ظله فتقبل هي دون وعي بحقوقها المشروعة آن القضية شائكة

ونحن نؤكد آن تعدد الزوجات تشريعيا بمثل ما حدده الاسلام واشترط

فيه العدل ليس مجال نقاش انما نحن هنا نناقش تطبيق البشر العشوائي

يقول تعالى(فنكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فان

خفتم الا تعدلوا فواحدة آو ما ما ملكت ايمانكم ذلك ادنى الا تعدلوا)

ويقول الرسول - ص - (من كانت له امراتان فمال الى احداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل)

صدق رسول الله عليه الصلات وسلام

لكن مانشهده حاليا عكس ما جاء به دينونا الحنيف فالرجل مع الاسف

اصبح يبحت عن التعدد من غير سبب فقط لي انا الدين سمح له بذالك والمكشلة

المطروحة هي عدم العدل بين الزوجتين مع هذا تجد المرأة صابرة ولا تبدي اي اعتراض ؟!!!!!

بل وصل الحال بالكثير من الفتياة بالقبول برجل متزوج وعنده اطفال

والغريب في الامر تجد المرأة تقبل ان تكون التاني و ليس الاؤلة؟

لاادري لما تقبل المرأة على نفسها ان تكون التاني وترضة باهانة كرامتها اما الزوجة الاؤلة

ومام غطرست وضلم الرجل لها انا طبعا لااعمم ولا اقول انا كل الرجال مثل

بعض لكن اتعجب من صمت المرأءة اما م كل ذالك الاتهاض الذي تتعرض له

من قبل الرجل؟؟!!

ربما يعود السبب لي ضاهرت انتشار العنوسة في الوطن العربي

جعلها تقبل على نفسها ان تكون التانية وليس الاؤولة

سؤال يطرح

نفسه امامكم حتى نجد له اجابة

لاتوجد اسئلة الباب مفتوح امامكم

لـــــــــــــتعليقـــــــــــــــ