عـذراً يـادنـيا فالجنـة تنـادينـي
أريــد جنـةً عرضـهآ السمـاوات و الأرض..
أريد جنـةً لاتعـب فيها و لا مــوت ...
فيهـآ رآحــة ,.و فيهــآ سعـآدة ..
لـيس فيهـا حــزن و لاشقـاء ,, لاهمــوم ولا غمــووم ..
سعــادة تتبعهــا سعــادة تتبعـــها سعـــادة << هـــذه هـــي الجنــــة ..
((~ السعـادة و الخُـلد في الجنــة و ليس في الدنـيا ~))
هــذه هي الحيـاة الدنـيا ماهي إلا لحظـات و ثوانـي معــدودة ,,
ثم سنتـركهآ و نـرحــل إمإ إلى جنـة أو إلى نآر !؟!!
فليختــر كلٌ منـآ طــريقــه
إن مـثل الحيـاة الدنـيا كمــسافر إستظــل تحت ظـل شجـرة ثم ذهب وتـركهـا
إلـى كــل من تعب من الدنيا>>
((~ الــراحــة في الجنـــة ~ ))
قال تعالى ( لقد خلقنا الإنسان في كـبد )
لا راحـة في الدنـيا , هنـا في الدنـيا أمــراض وهمــوم و حــزن ويأس وكــدرر وضيق
هكــذآ هــي الدنـــيا ...
((~ جنــان عــرضهــا السموات و الأرض ~ ))
إذا لم تســتعدون في الدنيـا ,, فسعــادة في الآخـرة ..
إذا لم تـرتاحون في الدنــيا ... فراحــة في الآخــرة ..
فيكــفي أن في الجنـة ما لاعين رأت و لا أذن سمعـت و لاخطر عـلى قـلب بشـر ,,
( كـلوا و إشربوا هنيئاً بما أسلفـتـم في الأيام الخـالية )
فأهـل الجنة لايمـرضون ولا يحـزنون و لايموتون و لايفــنى شبـابهـم خآلدين مخـلدين في الجنـآن .
..- القرآن الكريم : فهو الشفيع يوم القيامـة و هو رحمــة وشفـاء لمـا في الصـدور ..
..- في حيآتنآ دقآئــق غـاليــة لن تعــود فلنمـلأها بـذكـر الله و ألإستغفــار و التسبيـح ,,
..- ذكـر الله يصــلح الحال و يشرح الـبال .
..- فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا ~
فظــلام الليل بعــده صباح ’
و بعــد المــرض شفــاء’
و بعــد الفراق لقـاء’
و بعــد الفشـل نجـاح ’
و بعــد الضيق فــرج ’
يـا سائـر على الدرب ..
إن إستطــعت ألآ يسبــقك إلى الله أحــد فافعل ..
فإن هممــت فبـآدر ..
و إن غــرقت فثآبر ..
و إعلمــ أنك لن تدركــ المفآخــر,,
إذآ رضيت بالصف الآخــر ..