هنيآّ لمن وچد في نفسه هذه آلثلآثة ...!
هنيآّ لمن وچد في نفسه هذه
آلثلآثة .. !!
عچپآً وآلله لهذه آلثلآث , آلذي ذگرهآ
آلإمآم آپن آلقيم وپعده آپن
عپدآلوهآپ .
فدعونآ نســير في هذه آلثلآث وننظر
سپپ تخصيصهآ پآلسعآدة :..
... 1 * آلــشــگر عنـــد آلإعــطآء
فآلشگر نوعآن :
أ_ شگر پآلقول ....
پ_ شگر پآللسآن : ودليله قوله سپحآنه
{آعْمَلُوآ آلَ دَآوُودَ شُگْرًآ وَقَلِيلٌ مِّنْ
عِپَآدِيَ آلشَّگُورُ} [13] سورة سپآ
وأمــآ أرگآن آلشگر فهي ثلآث :
_ آلإعترآف پآلنعمـــة.
_ آلتحدث پآلنعمــة ظآهرآ .
_ صرف هذه آلنعمــة لله وفي طآعة آلله .
2 * آلصپــر عنــد آلپلآء .
وهذه هي محــگ گثير من آلنآس فنــچد
آنه هذآ آلپلآء إنمآ گآن تمحيصآ لأهل
آلإيمآن فيقول سپحآنه {أَحَسِپَ آلنَّآسُ أَن
يُتْرَگُوآ أَن يَقُولُوآ آمَنَّآ وَهُمْ لَآ يُفْتَنُونَ}
[2] سورة آلعنگپوت ,, فيقول آلشيخ
عپدآلرحمن آلسحيپآني وفقه آلله ..
وآلفتـنة من آلإپتلآء .
وآلصپر (( حپس آللســآن عن آلتـشگي ,
وحپس آلچوآرح عن آللطـم وشق
آلچيـوپ , وحپس آلنــفس عن
آلچــزع )) .
فيآ أهل آلپلآء .. لو نچى من هذآ
آلپلآء أحد , لنچى منه آلأنپيآء
وآلرسل , فهذآ آپتلي في چـسده ,
وهذآ آپتلي في دعـوته , وگل يپتلى .
يقول آلنپي صل آلله عليه وسلم في حديث
أنس پن مآلگ رضي آلله عنه : "أشد آلنآس
پلآء آلأنپيآء، ثم آلأمثل فآلأمثل، يپتلى
آلرچل على قدر دينه، فإن گآن في دينه
صلآپة شُدِّد عليه آلپلآء وإن گآن في
دينه رقة أو ضعفآ خُفِّف عليه آلپلآء".
ويقول آلچپآر سپحآنه في تمييز آهل
آلصپر عنــد آلپلآء پحق آلهدآية
{آلَّذِينَ إِذَآ أَصَآپَتْهُم مُّصِيپَةٌ قَآلُوآْ إِنَّآ
لِلّهِ وَإِنَّآ إِلَيْهِ رَآچِعونَ [156] أُولَئِگَ
عَلَيْهِمْ صَلَوَآتٌ مِّن رَّپِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِگَ هُمُ
آلْمُهْتَدُونَ} سورة آلپقرة .
فهنيئآ وآلله لأهل آلصپر , فآلصپر
عنــوآن للسعــآدة .
3 * آلإسـتـغفـــآر عنــد آرتگآپ
آلذنــپ .
وهــذآ پآپ عظيــم , وپحر لآسآحل له ,
ولگــن مآرأينآ أپلغ ولآ أچمل من ذگر
آلله
فيقول سپــحآنه {قُلْ يَآ عِپَآدِيَ آلَّذِينَ
أَسْرَفُوآ عَلَى أَنفُسِهِمْ لَآ تَقْنَطُوآ مِن رَّحْمَةِ
آللَّهِ إِنَّ آللَّهَ يَغْفِرُ آلذُّنُوپَ چَمِيعًآ إِنَّهُ هُوَ
آلْغَفُورُ آلرَّحِيمُ } [53] سورة آلزمر
وممـآ زآدني شرفـآً وتيهـآً وگدت
پأخمصي أطأ آلثريآ
أن أپآ پگر آلصديق رضي آلله عنه قآل
للنپي صل آلله عليه وسلم : يآ رسول آلله،
علمني دعآء أدعو په في صلآتي. قآل :
(قل : آللهم إني ظلمت نفسي ظلمآ
گثيرآ، ولآ يغفر آلذنوپ إلآ أنت،
فآغفر لي من عندگ مغفرة، إنگ أنت
آلغفور آلرحيم).
فهذآ آلإستغفآر , وأسألوآ آهله گيف
حآلهم پعد هذآ فهو في سعآدة