(گن صآدقآً "أمسگ لسآنگ")
(گن صآدقآً "أمسگ لسآنگ")
" عـفـوآً "
گم مرة گذپت في حيآتگ؟
أنت پتقول إيه أپدآ عمري مآ گذپت
أحيآنآ
پگذپ گذپه پيضه يعنى
آلمهم مش پضر حد گلمآت نسمعهآ گثيرآ
إسأل نفسگ..
متى گآنت آخر مره قلت لنفسگ لن أگذپ أپدأ؟
هل تعلم أخى و أختى أن آلصدق: أصل گل حآل
فمن آلصدق يتشعپ آلصپر ، وآلقنآعة ، وآلزهد ، وآلرضآ ، وآلأنس
وپآلمثآل يتضح آلمقآل
يحگى أن رچلآ گآن يعصي آلله - سپحآنه-
وگآن فيه گثير من آلعيوپ فحآول أن يصلحهآ، فلم يستطع
فذهپ إلى عآلم، وطلپ منه وصية يعآلچ پهآ عيوپه، فأمره آلعآلم أن يعآلچ عيپًآ وآحدًآ وهو آلگذپ
وأوصآه پآلصدق
في
گل حآل، وأخذ من آلرچل عهدًآ على ذلگ، وپعد فترة أرآد آلرچل أن يشرپ خمرًآ
فآشترآهآ وملأ گأسًآ منهآ وعندمآ رفعهآ إلى فمه قآل: مآذآ أقول للعآلم إن
سألني:
هل شرپتَ خمرًآ؟ فهل أگذپ عليه؟ لآ، لن أشرپ آلخمر أپدًآ.
وفي آليوم آلتآلي، أرآد آلرچل أن يفعل ذنپًآ آخر، لگنه تذگر عهده مع آلعآلم پآلصدق.
فلم يفعل ذلگ آلذنپ، وگلمآ أرآد آلرچل أن يفعل ذنپًآ آمتنع عن فعله حتى لآ يگذپ على آلعآلم
وپمرور آلأيآم تخلى آلرچل عن گل عيوپه پفضل تمسگه پخلق آلصدق
آلذى هو قول آلحق ومطآپقة آلگلآم للوآقع , وهو آلصدق في آلظآهر وآلپآطن
آلذى أمر په آلله تعآلى فقآل :- {يَآ أَيُّهَآ آلَّذِينَ آمَنُوآْ آتَّقُوآْ آللّهَ وَگُونُوآْ مَعَ آلصَّآدِقِينَ }آلتوپة119
وللصدق آنوآع
1- آلصدق مع آلله:وذلگ پإخلآص آلأعمآل گلهآ لله، فلآ يگون فيهآ ريآءٌ ولآ سمعةٌ
فمن عمل عملآ لم يخلص فيه آلنية لله لم يتقپل آلله منه عمله
2- آلصدق مع آلنآس: فلآ يگذپ آلمسلم في حديثه مع آلآخرين
وقد روي أن آلنپي صلى آلله عليه وسلم قآل: (گپرت خيآنة أن تحدث أخآگ حديثآ هو لگ په مصدق وأنت په گآذپ )
3- آلصدق مع آلنفس:فآلمسلم آلصآدق لآ يخدع نفسه
ويعترف پعيوپه وأخطآئه ويصححهآ، فهو يعلم أن آلصدق طريق آلنچآة
قآل صلى آلله عليه وسلم: ( دع مآ يريپگ إلى مآ لآ يريپگ فإن آلصدق طمأنينة وآلگذپ ريپة )
لگي تگون حيآتگ گلهآ صدقـًآ ، ولتحشر مع آلصديقين فآچعل مدخلگ صدقـًآ ، ومخرچگ صدقـًآ
وليگن لسآنگ لسآن صدق ، لعل آلله يرزقگ قدم صدق ، ومقعد صدق
ولآ تترگ فرصة للشيطآن ليستدرچگ پآلآستگثآر من آلمعآريض
فآلصدق صرآحة ووضوح
گل وآحد منآ يريد أن يگون آلأفضل في گل شيء
وأن تگون آلأفضل هذآ شئ ليس پصعپ چدآ
قگل خلق چميل يمگن آگتسآپه پآلآعتيآد عليه ، وآلحرص على آلتزآمه ، وتحري آلعمل په
حتى يصل صآحپه إلى آلمرآتپ آلعآلية ، يرتقي من وآحدة إلى آلأعلى منهآ پحسن خلقه
ولذلگ
يقول - صلى آلله عليه وسلم - : ((عليگم پآلصدق ؛ فإن آلصدق يهدي إلى آلپر ،
وإن آلپر يهدي إلى آلچنة ، ومآ يزآل آلرچل يصدق ، ويتحرى آلصدق ، حتى
يُگتپ عند آلله صدِّيقآ))
هدفي هذآ آلآسپوع
أن يگون يومى خآل من آلگذپ
وأن تگون نتيچة آلصدق 100% إن شآء آلله
<أصلح نفسگ وأدعو آ غيرگ>
لآ تنسونآ من صآلح دعآئگم